إيجاز
تقدموا
لعل من حسنات موقع جريدة «الرياض» الإلكتروني - وهي كثيرة - وجود تلك المساحة الحوارية مع القراء وبينهم.
الأمر الذي تكتشف من خلاله حقيقة أخرى في هذا الموقع وهي درجة وعي قرائه العالية لدرجة تجعلك لا تتردد في إطلاق صفة القارئ الكاتب على كثير من القراء والمتصفحين.
الأخ الكريم مجدي شلبي من مصر العربية الحبيبة أحدهم بل من أبرزهم، داخل العديد من كتاب الجريدة وأضاف - وأنا أحد من استفاد ويستفيد من هذا القارئ.
إحدى مشاركاته على مقالة كتبت هنا قبل أيام تتحدث عن الصين وذكر عبر إحصاءات دقيقة ومتابعة باحث محترف عزم هذا المارد العظيم على المضي قدماً في سباق التنمية الشاق، واستدل أيضاً بترجمة النشيد الوطني الذي تحكي مفرداته عشق الجماعة في العمل والإنجاز بروح الوطن «انهضوا كي لا تكونوا عبيدا
من دمنا من لحمنا، نبتني سوراً جديداً
أمتنا تواجه الخطر الأكبرا
من كل صدر زئير غاضب يتعالى
انهضوا انهضوا.. مدافع العدو لا نهاب
تقدموا تقدموا.. بقلب واحد لا نهاب
تقدموا.. لا نهاب.. تقدموا تقدموا..»
وإلى لغة الأرقام في ترجمة الكلام ومقالة أخرى - إن شاء الله -.
رابط الخبر : http://www.alriyadh.com/2006/08/15/article179118.html
1
كلام صحيح مع العلم ان جريدة الرياض تاتي كل يوم لي ولكن انا احب اقرا تعليقات الاخوان والاخوات مثل مجدي والمطلق والتويجري a-2006-t@hotmail.com
03:42 صباحاً 2006/08/15
2
اخي الحبيب
المشكلة ان هناك من يرون العلم ورمزيته لحب الوطن كفرا لا يغتفر !!
والعجيب ايضا ان العلم لدينا ليس كأي علم ( لااله الا الله محمد رسول الله) !!
وما نشيد العلم أو الوطن الا حافز ليشعر التلميذ ( صغيرا ) والمواطن ( كبيرا)
ان موطنه وحبه والعمل لمصلحته هو ما يجب ان يتم تحديثه يوميا وعلى مدار الساعة
احساسا وسلوكا..
هذا ما يهمنا تحديثه وليس برنامج وندوز
تحية للجميع10:18 صباحاً 2006/08/15
3
أما تعرفت علي هذه الموقع من صديقة والان أنا أشكرها من كل قلبي لانها دلتني علي هذا الموقع الذي وجدت فيه نفسي وتعرفت عليكم اخوتي وشعرت بما لايوصف من شعور بالسعادة والتجدد في حياتي الي تحت ظرف من ظروف الحياة أفتكرتها انتهت ولو اني دوم اقول الي الحياة لحظة لأنتهيت من زمان ولإيماني بأن الحياة مستمرة ولن تنتهي بضياع ايامها فيها دوم متجددة لن تتصور سعادتي بكم بما غمرتوني من حب وخاصة أمي العزيزة كما احب أناديها مريم بخاري الله يطول في عمرها والاخت أريج والدكتور الي جمعنا بمواضيعه الجذابة والافضل الاكبر بعد الله لهذا الموقع الرائع ودمتم لي سالمين
12:32 مساءً 2006/08/15
4
كم سعدت بك كأبنه وكم سعدت بأريج وكلنا نعلق للمواضيع قاصدين وجهه الكريم وأنا أرسلت لك أميل ولم يصلني رد منك وكل يوم أنتظر لأنك طلبت مني ذلك لأني أنا فعلا أمك الناصحة وفعلا أنا أحب ذلك لأن الإنسان يجب أن يخرج من دنياه وهو محمل بزاد للأخره..المهم لا يأس مع الحياة والإنسان الذي يحبه الله يبتليه والأكثر إبتلاء الأنبياء فأين نحن منهم !!ومن يتعب في دنياه ويصبر له الجنة وفي أعلى مراتبها وكل مؤمن مبتلى وأحسنهم الصابرين...وما أعرف إريج لماذا هى غائبه وأمس كان لي موضوع في صفحة راي المجتمع ليتك تقرئيه للإستفاده وليس التعليق لأن التعليق مقفلوقبل ختام موضوعي أشكر الدكتور على نبل أخلاقه والإستاذ مجدي له غيبه وفعلا متابع جيد ومره علق على خواطري لبلدي لي معبرا أنها أبكته فهو أنسان عاطفي ومثقف وأنا أحترم آرآه وأنت يادكتور سوف تكسب الأجر أكثر لأننا تجمعنا في ساحة موضوعك وتبنيت بنت سديم ووجدت أخت أريج ومساء سعيد للجميع
01:03 مساءً 2006/08/15
5
موقع جريدة الرياض الالكتروني حقيقة كما قال الدكتور/عبدالله وكذلك الاخوة القراء من افضل المواقع بالنسبة لصحفنا المحلية وفق اطلاعي وان كان لي ملاحظة واحدة فقط وهي ارجو من القائميين على الموقع تقبلها بصدر رحب وهي هامش الحرية يجب ان يعطى المزيد من ضوء الاخضر لا تجلعونا رجاءا وكأ ننا نسخة كربونية من بعض ؟! اختلاف الرأي مادام في سياقه الطبيعي يجب ان يعطى فرصته كاملة ؟!
وكلامي هذا ناتج عن عدة تجارب سابقة ؟! وبما ان اسمي صريح ومباشر وبريدي الالكتروني واضح فانا اتحمل تبعات كلامي ؟! وفي نفس الوقت التزم بكامل الآدب العامة واخلاقيات الحوار لكن يبقى ان تمتع بحرية الرأي كاملة ؟!04:23 مساءً 2006/08/15
6
تحياتي لك وليت كل الكتاب يهتمون بقرائهم مثلك
وشكرا ً لجريدتنا الرائعة الرياض
ويعطيك العافيه08:14 مساءً 2006/08/15
7
* اعتذار : يالها من استجابة عكسية / رغماً عنى/ لعنوان المقال، سامحنى علي تخلفى عن المتابعة إلا الآن.
* حيث أبكتنى كلماتك المشجعة التى تبث الأمل فى نفس أدمنت اليأس والإحباط، وجسد أنهكه الضعف والوهن...
* يالها من ثقة غالية وهبها لى كريم، وتواضع جم لاينبع إلا من عظيم...
* سأظل مديناً لك، دمت بخير، ودامت إطلالتك البهية على قرائك ومحبيك.
* كم يسعدنى التواصل معكم من خلال البريد الالكترونى، إذا سمح وقتك، سلام.12:41 صباحاً 2006/08/16
8
وما المرء الا حيث يجعل نفسه.
وما الامم الا حصاد ماتزرع... وها نحن في موسم الزرع وسيكون حصادنا عاجلا ومثمرا ان شاء الله03:13 صباحاً 2006/08/16
9
* عقب مطالعته للإطراء عاليه، تأمل وجهه فى المرآة، فرأى شخصاً آخراً غير الذى اعتاد أن يراه !، فقد اختفت معالم الصبا والشباب، وحل محلها علامات غروب وشرود واغتراب.
* بيد ترفض تلك الحقيقة وتتمرد على هذا الواقع، حطم الزجاج !، فتناثرت صورته إلى أشلاء مدببة وكأنها سهام الغضب.
* سرت فى عروقه النازفة نشوة انتصار، نظر إلى الدماء فأدرك خطورة تجاهل هزيمته المؤكدة فى معترك الحياة.
* انطلق نحو الصنبور وفتحه عن آخره، ضحك ضحكات هستيرية وصاح : المياه تجرى والعمر كذلك يجرى ! )، حاول التحكم فى جريانهما، بدأ بالممكن والمتاح، أراد أن يفعل المستحيل، لكن دقات ساعة الحائط نبهته لقرب موعد الرحيل...03:47 مساءً 2006/08/16
10
* كعادته بدأ يومه غريقاً فى بحر الهموم والأحزان، تشبثت عيناه، بطوق نجاه، أخذ يلتهم الكلمات كالمحروم بنهم وشغف، شعر بسعادة وارتياح، وصاح : يافرج الله القريب !.
* استعار من جاره فى قطار الحياة صحيفة الأمس، وأخذ يبحث بحماس منقطع النظير عن باب وظيفة خالية !.
* خشى أن يصدمه الشرط المجحف السن لايتجاوز، والمؤهل الدراسى المفقود.
* نظر من نافذة القطار السريع، شعر أنه يكاد يطير، فألقى بجسده الثقيل فوق سحاب اليأس وقلة الرجاء، فسقط مطر من أشلاء ودموع !.08:27 مساءً 2006/08/16